الشاي يمنع الزكام
أكدت الدراسات العلمية الحديثة ان تناول الشاي يومياً على مدى أسبوعين يؤدي إلى مضاعفة قوة خلايا المناعة ويقاوم الاصابة بالأمراض كما انه يقي من الاصابة بالزكام. وأثبتت الدراسات ان تناول الشاي بشكل يومي لا يقاوم فقط الأمراض العادية بل يتعدى أثره إلى الأمراض الأكثر صعوبة حيث تبين ان شرب الشاي بشكل يومي يسهم في مقاومة أمراض كثيرة مثل التسمم الغذائي والجروح الملتهبة وممكن أن يتعدى أثره لمقاومة أمراض أخطر مثل السل والملاريا مضيفاً ان تأثير الشاي لمقاومة الأمراض يعود إلى انه يؤدي إلى زيادة إفراز الجسم لهرمون «الانترفيرون» الذي يعمل على زيادة مقاومة الجسم لهذه الأمراض وتخفيف الأعراض المؤلمة في حالة الاصابة وثبت كذلك قدرة هذا الهرمون على تأخير نمو خلايا السرطان أيضاً
أكدت الدراسات العلمية الحديثة ان تناول الشاي يومياً على مدى أسبوعين يؤدي إلى مضاعفة قوة خلايا المناعة ويقاوم الاصابة بالأمراض كما انه يقي من الاصابة بالزكام. وأثبتت الدراسات ان تناول الشاي بشكل يومي لا يقاوم فقط الأمراض العادية بل يتعدى أثره إلى الأمراض الأكثر صعوبة حيث تبين ان شرب الشاي بشكل يومي يسهم في مقاومة أمراض كثيرة مثل التسمم الغذائي والجروح الملتهبة وممكن أن يتعدى أثره لمقاومة أمراض أخطر مثل السل والملاريا مضيفاً ان تأثير الشاي لمقاومة الأمراض يعود إلى انه يؤدي إلى زيادة إفراز الجسم لهرمون «الانترفيرون» الذي يعمل على زيادة مقاومة الجسم لهذه الأمراض وتخفيف الأعراض المؤلمة في حالة الاصابة وثبت كذلك قدرة هذا الهرمون على تأخير نمو خلايا السرطان أيضاً
الزعتر ثلاث الوان ولكل لون قصه
يعتبر الزعتر من أشهر المواد الغذائية التي تقدم على فطور الصباح مع زيت الزيتون في بلاد الشام، كما اشتهر بتحضيره كمناقيش في كل من لبنان وسورية. وأشهر أنواع الزعتر، الحلبي نسبة إلى مدينة حلب السورية وهناك النابلسي نسبة إلى مدينة نابلس في فلسطين.
والمعروف في دمشق أن أول ما يوصى به المسافر إلى مدينة حلب من قبل أصدقائه وعائلته هو أن يجلب لهم معه الزعتر الحلبي وصابون الغار حتى أن الفنان المعروف دريد لحام وفي إحدى مسرحياته اقترح افتتاح معمل للزعتر وصابون الغار في دمشق من كثرة ما أوصاه شخصيات المسرحية عندما كان في مشهد منها يريد السفر إلى مدينة حلب.
وفي ساحة المرجة وسوق البزورية بدمشق هناك عدد من المهتمين بالزعتر ومكوناته وتحضيره في ورش خاصة بهم وأغلبهم جاؤوا من مدينة حلب ومعهم عبد القادر سرميني الذي قال: يتكون الزعتر من الكمون وورق الزعتر الأخضر البري واليانسون وهي المواد الأساسية الداخلة في تركيبته ويعتبر تركيبه دواء شعبيا فهو خلطة بهارات أساسية اشتهرت بها مدينة حلب بسبب قيام المختصين فيها بإضافة منكهات جديدة وصحية للزعتر.
حيث أضافوا للخلطة زهرة السماق وهي معروفة بحموضتها الزائدة الطبيعية وهي بديل عن ملح الليمون الصناعي وهناك البعض يضيف لها حب الرمان المجفف أو الفستق السوداني بسبب كونه مقويا ويضم معدن الحديد وهو مفيد للإنسان في الصباح ويضاف له السمسم والكزبرة.
والزعتر اشتهر من شخص لشخص أكثر من منطقة لمنطقة، حيث براعة المحضر له هي أساس جودته ولذة طعمه وذلك من خلال تحميصه يوميا. وللأسف ان الزعتر التي تصنعه الشركات التجارية حالياً يستوعب كمية كبيرة من الغش، فمثلا الكمون بدلاً من إضافته محمصا كزهرة يضاف محمصا مع قشره داخل الزعتر.
هناك شركات تضيف له قضامة (حمّص) والنوع الأصلي والممتاز هو المؤلف من ورق زعتر بري وفستق سوداني محمص وكمون ويانسون وشمرة وكزبرة وسمسم محمص وحب الرمان المجفف الذي يعطي حموضة طبيعية أو زهرة السماق. هنا الغش من قبل الشركات ببدائل أرخص ثمنا وحب الرمان المجفف يعطي حموضة وهو فاتح شهية في الصباح وزهرة السماق تعطي اللون الأحمر وحامضها طبيعي تماما وهنا يكون قد أصبح لدينا خلطة طبيعية منشطة في الصباح ومع زيت الزيتون صاحب الفوائد المعروفة يشكل وجبة غنية ومفيدة للإنسان.
وقد اشتهرت بتحضير الزعتر الجيد عوائل وأشخاص معينون فالزعتر في حلب يسمى بأسماء العائلات، ومن أهم من اشتهر بها عائلة القبرصي وزعتر ناصر وياسر سرميني اشتهر بحلب انه يحمص الزعتر يوميا قبل أن يبيعه ليشتريه الزبون طازجا تماما مثل تحميص البن اليومي ولديه محمص كامل يشتري منه الناس زعترا محمصا.
وكان هناك شخص من آل القبرصي يلبس لباسا شعبيا مع طربوش وكان يبيع يوميا حوالي 20 كيلوغرام زعتر ولا يقبل ببيع كمية أكبر حتى يبقى محافظا على جودته وشهرته. وهناك زعتر نابلس، لكن حلب أخذت شهرة اكبر بسبب الإضافات والنكهات التي أعطت الزعتر خصوصية في المدينة.
ويفضل تناول الزعتر طازجا بشكل دائم وليس مغلفا حتى أن ربات البيوت يستطعن تحضير الزعتر في منازلهن ـ يتابع سرميني ـ بوجود المواد الأولية الداخلة في تركيبه، حيث تقوم بتحميص المكونات على حرارة هادئة ومن ثم تطحن المكونات المحمصة فيصير لديها زعتر ممتاز وأفضل من الزعتر المعبأ والتجاري.
وحول اختلاف ألوان الزعتر قال عبد القادر: هناك ثلاثة ألوان للزعتر هي: الأخضر والأشقر والأحمر، فالأشقر تكون فيه نسبة القضامة أي الحمص زائدة وسعره رخيص والبعض يضيف البندق المحمص من باب البطر الزائد؟!...
فيصير لونه غامقا والسمسم تستخدمه بعض المناطق مقشورا ويفضل استخدامه بقشره محمصا بحيث تكون التوابل كلها محمصة فتكون النكهة أفضل، أما الأخضر فيكون من دون زهرة السماق وحب الرمان وتشتهر به مدينة نابلس بفلسطين والأحمر بسبب إضافة زهرة السماق له ومن دون إضافة الملح أو ملح الليمون كونه حامضا صناعيا لا ينصح بإضافته للمواد الغذائية.
وحول إمكانية كشف الزعتر الأصلي من المغشوش قال عبد القادر:الكشف بين المغشوش والأصلي يعتمد على المذاق بشكل أساسي، فالشخص الذواق يكتشف الأصلي من المغشوش من نكهته أما غير الذواق فأنصحه بشراء كمية قليلة من الزعتر الطازج وقبل تناوله عليه أن يعرضه لحرارة لكي تسحب الرطوبة منه ولا يفضل تخزينه لفترات زمنية طويلة وحتى إذا كان مغلفا يفضل أن يكون بعبوات صغيرة حتى يبقى طازجا لان مواده الأساسية سريعة العطب، خاصة مع وجود مواد استهلاكية بجوار الزعتر.
هناك من يضيف لخلطة الزعتر الجاهزة مكسرات كزينة ومنها الفستق الحلبي المبشور واللوز المطحون والبندق المطحون أيضاً. ويؤكل الزعتر مع الزيت أو يحضر كمناقيش في لبنان وفي سورية، لكن تختلف المناقيش في البلدين، فالمناقيش اللبنانية تكون خضراء ناعمة بينما في سورية يضاف إليها السمسم وهو مفيد للمعدة صباحا فيكون لون المناقيش بنيا فاتحا ويستخدم الزعتر كساندويتش للتلاميذ في المدارس.
وفي دمشق لا يهتمون كثيرا بتحضير الزعتر، لكنهم يوصون عليه المسافرين إلى حلب، فهناك محلات تختص ببيع المنتجات التقليدية مثل الزعتر والصابون الحلبي الغار.
والمعروف في دمشق أن أول ما يوصى به المسافر إلى مدينة حلب من قبل أصدقائه وعائلته هو أن يجلب لهم معه الزعتر الحلبي وصابون الغار حتى أن الفنان المعروف دريد لحام وفي إحدى مسرحياته اقترح افتتاح معمل للزعتر وصابون الغار في دمشق من كثرة ما أوصاه شخصيات المسرحية عندما كان في مشهد منها يريد السفر إلى مدينة حلب.
وفي ساحة المرجة وسوق البزورية بدمشق هناك عدد من المهتمين بالزعتر ومكوناته وتحضيره في ورش خاصة بهم وأغلبهم جاؤوا من مدينة حلب ومعهم عبد القادر سرميني الذي قال: يتكون الزعتر من الكمون وورق الزعتر الأخضر البري واليانسون وهي المواد الأساسية الداخلة في تركيبته ويعتبر تركيبه دواء شعبيا فهو خلطة بهارات أساسية اشتهرت بها مدينة حلب بسبب قيام المختصين فيها بإضافة منكهات جديدة وصحية للزعتر.
حيث أضافوا للخلطة زهرة السماق وهي معروفة بحموضتها الزائدة الطبيعية وهي بديل عن ملح الليمون الصناعي وهناك البعض يضيف لها حب الرمان المجفف أو الفستق السوداني بسبب كونه مقويا ويضم معدن الحديد وهو مفيد للإنسان في الصباح ويضاف له السمسم والكزبرة.
والزعتر اشتهر من شخص لشخص أكثر من منطقة لمنطقة، حيث براعة المحضر له هي أساس جودته ولذة طعمه وذلك من خلال تحميصه يوميا. وللأسف ان الزعتر التي تصنعه الشركات التجارية حالياً يستوعب كمية كبيرة من الغش، فمثلا الكمون بدلاً من إضافته محمصا كزهرة يضاف محمصا مع قشره داخل الزعتر.
هناك شركات تضيف له قضامة (حمّص) والنوع الأصلي والممتاز هو المؤلف من ورق زعتر بري وفستق سوداني محمص وكمون ويانسون وشمرة وكزبرة وسمسم محمص وحب الرمان المجفف الذي يعطي حموضة طبيعية أو زهرة السماق. هنا الغش من قبل الشركات ببدائل أرخص ثمنا وحب الرمان المجفف يعطي حموضة وهو فاتح شهية في الصباح وزهرة السماق تعطي اللون الأحمر وحامضها طبيعي تماما وهنا يكون قد أصبح لدينا خلطة طبيعية منشطة في الصباح ومع زيت الزيتون صاحب الفوائد المعروفة يشكل وجبة غنية ومفيدة للإنسان.
وقد اشتهرت بتحضير الزعتر الجيد عوائل وأشخاص معينون فالزعتر في حلب يسمى بأسماء العائلات، ومن أهم من اشتهر بها عائلة القبرصي وزعتر ناصر وياسر سرميني اشتهر بحلب انه يحمص الزعتر يوميا قبل أن يبيعه ليشتريه الزبون طازجا تماما مثل تحميص البن اليومي ولديه محمص كامل يشتري منه الناس زعترا محمصا.
وكان هناك شخص من آل القبرصي يلبس لباسا شعبيا مع طربوش وكان يبيع يوميا حوالي 20 كيلوغرام زعتر ولا يقبل ببيع كمية أكبر حتى يبقى محافظا على جودته وشهرته. وهناك زعتر نابلس، لكن حلب أخذت شهرة اكبر بسبب الإضافات والنكهات التي أعطت الزعتر خصوصية في المدينة.
ويفضل تناول الزعتر طازجا بشكل دائم وليس مغلفا حتى أن ربات البيوت يستطعن تحضير الزعتر في منازلهن ـ يتابع سرميني ـ بوجود المواد الأولية الداخلة في تركيبه، حيث تقوم بتحميص المكونات على حرارة هادئة ومن ثم تطحن المكونات المحمصة فيصير لديها زعتر ممتاز وأفضل من الزعتر المعبأ والتجاري.
وحول اختلاف ألوان الزعتر قال عبد القادر: هناك ثلاثة ألوان للزعتر هي: الأخضر والأشقر والأحمر، فالأشقر تكون فيه نسبة القضامة أي الحمص زائدة وسعره رخيص والبعض يضيف البندق المحمص من باب البطر الزائد؟!...
فيصير لونه غامقا والسمسم تستخدمه بعض المناطق مقشورا ويفضل استخدامه بقشره محمصا بحيث تكون التوابل كلها محمصة فتكون النكهة أفضل، أما الأخضر فيكون من دون زهرة السماق وحب الرمان وتشتهر به مدينة نابلس بفلسطين والأحمر بسبب إضافة زهرة السماق له ومن دون إضافة الملح أو ملح الليمون كونه حامضا صناعيا لا ينصح بإضافته للمواد الغذائية.
وحول إمكانية كشف الزعتر الأصلي من المغشوش قال عبد القادر:الكشف بين المغشوش والأصلي يعتمد على المذاق بشكل أساسي، فالشخص الذواق يكتشف الأصلي من المغشوش من نكهته أما غير الذواق فأنصحه بشراء كمية قليلة من الزعتر الطازج وقبل تناوله عليه أن يعرضه لحرارة لكي تسحب الرطوبة منه ولا يفضل تخزينه لفترات زمنية طويلة وحتى إذا كان مغلفا يفضل أن يكون بعبوات صغيرة حتى يبقى طازجا لان مواده الأساسية سريعة العطب، خاصة مع وجود مواد استهلاكية بجوار الزعتر.
هناك من يضيف لخلطة الزعتر الجاهزة مكسرات كزينة ومنها الفستق الحلبي المبشور واللوز المطحون والبندق المطحون أيضاً. ويؤكل الزعتر مع الزيت أو يحضر كمناقيش في لبنان وفي سورية، لكن تختلف المناقيش في البلدين، فالمناقيش اللبنانية تكون خضراء ناعمة بينما في سورية يضاف إليها السمسم وهو مفيد للمعدة صباحا فيكون لون المناقيش بنيا فاتحا ويستخدم الزعتر كساندويتش للتلاميذ في المدارس.
وفي دمشق لا يهتمون كثيرا بتحضير الزعتر، لكنهم يوصون عليه المسافرين إلى حلب، فهناك محلات تختص ببيع المنتجات التقليدية مثل الزعتر والصابون الحلبي الغار.
فوائد البابونج العلاجية
لقد استخدم البابونج منذ آلاف السنين في كعلاج طبيعي لعدد كبير من الحالات المرضيّة، ابتداء بالالتهابات الجلدية انتهاء بسوء الهضم. وفي أورويا، يدخل زيت البابونج المتطاير كمركب أساسي في الكثير من العقاقير التي تصرف بدون وصفة طبيب.
البابونج يقوّي جهاز المناعة ويخفض من آلام العادة الشهرية
وفي دراسة أجريت في بريطانيا اشتملت على أربعة عشر متطوعا نصفهم من النساء الذين استهلكوا يوميا ولمدة أسبوعين خمسة أكواب من شاي البابونج. وقد تم تجميع عينات من بول المتطوعين يومي قبل وبعدد شرب البابونج.
وقد وجد الباحثون أن استهلاك البابونج ارتبط بارتفاع ملحوظ في مستوى مركبhippurate في البول، وهو مركب ناجم عن تكسّر بعض المركبات النباتية التي لها خصائص بكتيرية. ويعتقد الباحثون أن نتائج هذه الدراسة قد تساعد في تفسير تأثير البابونج في تقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من الالتهابات.
أما المركب الثاني الذي ارتفع تركيزه في البول لدى المتطوعين بعد شرب شاي البابونج فكان مركب glycine. إن glycine هو حامض أميني يتسبب باسترخاء العضلات، الأمر الذي قد يفسر فعالية البابونج في تخفيف آلام العادة الشهرية لدى النساء، على الأغلب عن طريق ارخاء عضلات الرحم. ويؤثر مركب glycine أيضا في الجهاز العصبي، فيسبب تهدئة الأعصاب.
ومن الجدير بالذكر أن مركبات hippurate وglycine استمرت بتركيز مرتفع في البول لمدة اسبوعين بعد توقّف شرب المتطوعين للبابونج، مما يؤشر أن تأثير البابونج العلاجي يستمر لمدة اسبوعين بعد التوقف عن شربه.
دراسات أخرى في بريطانيا زبيّنت أن شرب البابونج يقوّي جهاز المناعة حيث أنه يرفع من مستوى كريات الدم البيضاء في الدم.
البابونج يقتل الخلايا السرطانية ويحافظ على الخلايا الطبيعية
أسفرت الأبحاث التي أجريت في جامعة Case Western Reserve University في الولايات المتحدة حول تأثير البابونج على الخلايا السرطانية عن وجود مركبات خاصة في البابونج تقتل أنواع مختلفة من الخلايا السرطانية، بما في ذلك خلايا سرطان الثدي والبروستات. ومن الجدير بالذكر أن مركبات البابونج لم تؤثر في الخلايا الطبيعية وإنما فقط في الخلايا السرطانية. ويعتقد العلماء أن مركبات البابونج التي قد تكون مسؤولة عن قتل الخلايا السرطانية هي زيوت البابونج والمركب المقاوم للتأكسد الذي يدعى apigenin. ويخطط فريق الباحثون في هذه الجامعة في الاستمرار في الدراسات التي تبحث في تأثير البابونج على الخلايا السرطانية كخطوة أولية لتطوير عقاقير من مستخلص البابونج لعلاج الأمراض السرطانية.
البابونج يساعد في علاج الإلتهابات والأمراض الجلدية
يستخدم البابونج كمطهر للجلد والجروح، ولدى دلك الجلد المتهيج بشاي البابونج، فإنه يخفف من أعراض الحكة والإلتهابات الجلدية. دراسات حديثة بيّنت أن للبابونج تأثير على الجلد مشابه لتأثير الكورتيزون.
تحذيرات من استخدام البابونج-
يحذّر من شرب المرأة الحامل للبابونج لأنه قد يتسبب في تقلصات الرحم استندا الى أبحاث أوروبية.
- يمنع شرب البابونج للأشخاص الذين يستخدمون عقاقير لتمييع الدم مثل coumadin وذلك بسبب احتواء البابونج على مادة coumarin والتي تتسبب أيضا بتمييع الدم. إن مزج البابونج مع العقاقير المميعة للدم قد يتسبب بالنزيف.
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية لبعض مركبات البابونج
- إن المبالغة في استهلاك البابونج قد يتسبب يالغثيان
. . فــوآئـد الإبتســآمــة . . }
{ . . فوائد الابتسامة الصحية: . . }
- تحفظ للإنسان صحته النفسية والبدنية.
- تساعد على تخفيف ضغط الدم.
- تنشط الدورة الدموية.
- تزيد من مناعة الجسم ضد الأمراض والضغوطات النفسية والحياتية.
- يساعد المخ على الاحتفاظ بكمية كافية من الأوكسجين.
- لها آثار ايجابية على وظيفة القلب والبدن والمخ.
- يتمتع المبتسم بنبض سليم متزن.
- تسرِب الهدوء والطمأنينة إلى داخل النفس.
- تزيد الوجه جمالا وبهاء.
- الابتسامة نوع من العلاج الوقائي لأمراض العصر.
- صمام أمان من القلق والكبت.
- يخفف من حموضة المعدة.
- زيادة إفرازات الغدد الصم مثل غدة البنكرياس والغدد الكظرية والدرقية والنخامية
- يساعد على إزالة التوتر العصبي.
- علاج لحالات كثيرة من الصداع.
- يريح الأعصاب إلى الراحة والارتخاء.
- يقهر الأرق والكآبة.
- تكرار الابتسامة يريح الإنسان ويجعله أكثر استقراراً، بل إنهم وجدوا أن هذه الابتسامة تقلل من حالة الاكتئاب التي يمر بها الإنسان.
- يقول الأطباء ويفيد الابتسامة والضحك الخفيف في إرخاء العضلات وإبطاء إيقاع النبض القلبي وخفض التوتر الشرياني، وأخيراً بدأ العلماء في استخدامه كأساس لإستراتيجية علاجية حقيقية، تقوم على استخدام تقنيات الاسترخاء واليوجا من خلال تعلم منكسات تنفسية وتمارين خاصة.الابتسامة والتجاعيد:
أثبت بحث علمي في مصر أن تجهم الوجه ( التكشير والتقطيب) يؤثر بشكل فعال في ظهور التجاعيد على الوجه ولاسيما حول العينين. وأثبتت التجارب أن الابتسامة سلاح فعال ضد التجاعيد أو على أقل تقدير تؤثر الابتسامة في تأخير ظهور التجاعيد بسبب ارتخاء عضلات الوجه أثناء الابتسامة, ولذلك فإن العلماء يقدمون نصيحة ذهبية للناس ولاسيما النساء, ومن المهم للمرأة أن تكون دائمة الابتسامة حتى تحقق راحة النفس والاستقرار.
{ . . الابتسامة ونشاط العقل: . . }
1- تزيد الابتسامة من نشاط الذهن .
2- تقوي القدرة على تثبيت الذكريات بتقوية الذاكرة.
3- توسيع ساحة الانتباه والتعمق الفكري.
4- يزيد قدرة الفرد على التخيل والإبداع ودقة التفكير.
5- تزيد من صفاء الذهن وعدم تشتته.
6- ينمي من القدرات الابداعية.
و{ . . دمتــم [size=21]<FONT face="DecoType Naskh Variants"><FONT color=#696969>. . } بصحــة وعآفيـــة
{ . .